الهيكل الداخلى لـ جماعة الإخوان المسلمين ( حقيقى ام كذب)

الهيكل الداخلى لـ جماعة الإخوان المسلمين ( حقيقى ام كذب)

[b][b]بسم الله الرحمن الرحيم

اخوانى فى الله لقد قرات فى احدى المنتديات

منقول

أقسام أنشطة الإخوان العامة

تم وضع أول لائحة خاصة بالجماعة فى أواخر الثلاثينيات، هذه اللائحة هى المعمول بها حتى الآن ولم يتم تعديل أى بنود فيها سوى استحداث أشياء خاصة بالانتخابات تتعلق بتشكيل ما يسمى باللجان أو الأقسام وهذه اللجان هى : -

** قسم الطلبة

** قسم الأخوات أما لجنة الأخوات فهى للنشاط الداخلى باعتبار أن عضويتها تقتصر على زوجات أعضاء الجماعة المحظورة، وهذه اللجنة لعبت دورا كبيرا فى انتخابات 11/2005 م لمجلس الشعب من حيث مخاطبة النساء وحشدهن أمام صناديق الانتخابات لانتخاب مرشحى الجماعة

** قسم التربية العقار الذي يقع به مقر مكتب الإرشاد للإخوان المسلمين بالملك الصالح

** قسم الدعوة تختص بمهمة الانتشار فى المساجد لتقوم بالخطابة والدعوة لـ «جماعة الإخوان»

** قسم المهنيين (النقابات المهنية )

وهذه الأقسام رئيسية فى اللجان النوعية، خصوصا النشاط الطلابى والنشاط المهنى فى النقابات المهنية، وهذه اللجان النوعية لها أوجه متعددة،

المرشد العام

برز فى هذا الإطار أن حسن البنا المرشد الأسبق استقى أو نقل النظام الداخلى للجماعة المحظورة من نظام الكشافة الذى كان منتشرا فى مصر فى هذه الفترة بين طلبة المدارس والجامعات، وأطلق عليه اللائحة الداخلية التى تبدأ نظامها من أعلى السلطة، بما يطلق عليه المرشد العام ثم وضع مكان مجلس الإدارة الموجود فى الكشافة ما أطلق عليه بمكتب الإرشاد والنظام التى تسير عليه جماعة الإخوان هو نفس النظام النازى والذى أتبعه هتلر حيث حث اعضاء حزبه على تكوين فرق كشافه كما كون ميليشيا عسكرية مدربة على حمل السلاح وحرب العصابات لمعاقبة الخارجين على الجماعة النازية وللأغتيالات السياسية .

الإخوان المسلمين فى المحافظات

واستحدث فى هذا الإطار ما يسمى بمجلس الشورى العام، ووضع على رأس كل منطقة أو محافظة مسئول المناطق الذى يدير شئون المنطقة أو المحافظة، ويشاركه مكتب إدارى للمعاونة فى إدارة المحافظة. - لكل محافظة من المحافظات مجلس شورى يتم انتخابه من أعضاء المحافظة ومن مجالس الشورى لكل المحافظات يتم انتخاب مجلس الشورى العام المكون من 86 فردا.. أشهر أعضائه عصام العريان وحلمى الجزار وإبراهيم الزعفرانى والدكتور أسامة رسلان. - تأتى أعلى سلطة فى الإخوان بما يسمى مكتب الإرشاد، ويبلغ عدد أعضائه منذ عام 1984، 13 عضوا. - الغريب أنه لم يتم تطبيق اللائحة الإخوانية تطبيقا صحيحا بعد أن قفز عدد أعضاء مكتب الإرشاد إلى 17 عضوا بدون إجراء أى انتخابات منذ عهد المرشد السابق مأمون الهضيبى، وذلك باعتماد مبدأ التعيين. - على خلفية هذه التغييرات تم تعيين الدكتور محمد مرسى والشيخ خيرى ركوة وهو شيخ أزهرى وكذلك الشيخ صبرى عرفة والدكتور محمد بديع الأستاذ بكلية الطب البيطرى فى مكتب الإرشاد

الشعب

إضافة إلى ذلك كل محافظة تنقسم إلى عدة شعب ولكل شعبة مسئول يديرها ومعه مكتب إدارى، وتنقسم الشعبة إلى عدة أسر وهى أصغر خلية فى تنظيم الإخوان، والشعب تتكون من 10 إلى 15 أسرة، وكل أسرة تتكون من عدد من الأفراد يصل عددهم ما بين 6 و 8 أفراد، وهؤلاء الأفراد يمثلون القاعدة الإخوانية، ويرأس كل أسرة نقيب. -

المنضمين الجدد لجماعة الإخوان

فى هذه الأجواء تتدرج العضوية بجماعة الإخوان من مؤيد قوى إلى أخ عامل ثم أخ مجاهد. - يلاحظ أن كل فرد من الجماعة يمضى فترة تحت المراقبة من جانب مسئول الأسرة ومسئول المحافظة حتى يتم امتثاله لمبدأ الجماعة الأصولى وهو الامتثال للسمع والطاعة حتى تتم ترقيته إلى مرتبة أعلى. -

الجماعة تشترط على كل أخ عضو بها أن يدفع من ماله الخاص 8% من دخله إجباريا تبرعا للجماعة.

التعيين بعد المراقبة

واللائحة الداخلية للجماعة المحظورة تم تجميد العمل بها منذ عام 96 بسبب القبض على أعضاء مكتب الإرشاد أثناء اجتماعه فى مقر الجماعة بالتوفيقية عام 1995 وتمت إحالة أعضاء مكتب الإرشاد إلى المحكمة العسكرية فيما يعرف بالقضية العسكرية الأولى والثانية وترتب على ذلك أن أصدرت الإخوان المقولة الشهيرة (يجب أن نحذر) وعلى هذا الأساس أصبحت كل المواقع الإخوانية بالتعيين مما أطلق يد أصحاب النفوذ والنسب فى الجماعة ليقوموا بتعيين أنصارهم، وهو ما أحكم قبضة كل من خيرت الشاطر ومحمود عزت لسنة 2005 م على جماعة الإخوان المحظورة فى القانون المصرى

الجهاز السرى للأخوان المسلمين ( ميليشيا الإخوان )

يقول المؤرخ جماد حماد الذى عاش ثورة 23 يوليو كواحد من الضباط الأحرار , كما جاء فى مجلة " المصور " (1)

" كانت اشد الدعوات نجاحا فى إجتذاب الضباط هى جماعة الإخوان المسلمين , فإنها بتنظيمها الهرمى الذى يقف المرشد العام على قمته وبجناحها العسكرى الذى يضم العسكريين , وبجهازها السرى للقيام بالعمليات الخاصة , وبجماعاتها المسلحة من الفدائيين .. كل هذا وجد فيه ألضباط شيئاً غير بعيد عن النظام العسكرى الذى أعتادوه .. وعلاوة على ذلك كان المرشد العام الشيخ حسن البنا مقدرة فائقة فى إجتذاب الجماهير وعلى ضم الضباط إلى جماعته من خلال أحاديثه عن علاقة الدين بالوطن , ورسالة الإخوان المسلمين فى توعية الناس بدينهم ومحاربة الفساد والإنحلال الخلقى وحاجة الوطن إلى المواطن القوى المؤمن "

" وكان من الطبيعى أن ينضم إلى صفوف الجماعة نخبة كبيرة من ضباط الجيش , كان فى مقدمتهم ثمانية من أعضاء اللجنة التأسيسية للضباط الأحرار وهم : جمال عبد الناصر , وعبد المنعم عبد الرؤوف , وعبد الحكيم عامر , وكمال الدين حسين , وحسن أبراهيم , وخالد محيى الدين , وصلاح سالم .. وبعضهم عقد البيعة للأخوان بالصورة العادية .

والبعض الاخر ومنهم عبد الناصر وعبد المنعم عبد الرؤوف وكمال الدين حسين وخالد محيى الدين عقدوا البيعة مع عبد الرحمن السندى المسئول عن الجهاز السرى فى غرفة مظلمة بالصليبية بحى طولون .. حيث أقسموا على المصحف والمسدس على طاعة الله والإلتزام بقيادة الجماعة فيما لا معصية فيه . ويعترف خالد محيى الدين بهذه الحقيقة رغم إنضمامه بعد ذلك إلى اليسار .. فيقول : " كنت ضمن المجموعة التى أنضمت للجهاز السرى للأخوان برئاسة عضو مكتبهم عبد الرحمن السندى والتى كانت مكونة من جمال عبد الناصر وكمال الدين حسين ومنى ... وقد حلفنا على المصحف والمسدس ليلاً " .

وإزدادت أواصر الصلات بين جمال عبد الناصر والإخوان المسلمين وخاصة بعد تعرفه الوثيق بالرائد محمود لبيب عام 1944 م وهو أحد العسكريين السابقين الذى تشرب بالخبرة العسكرية الألمانية , وكان المرشد العام كلفه بالأشراف على الجناح العسكرى بالجماعة , فأصبحت إتصالات الضباط بالجماعة تتم كلها عن طريقة .

وأسهم عبد الناصر فى تدريب أفراد الجماعة على إستخدام السلاح وخاصى أثناء الإعداد لحرب فلسطين عام 1948 م وإزدادت الإتصالات بالجماعة إلى الحد الذى حمل إبراهيم عبد الهادى رئيس الوزراء إلى إستدعائه إلى مكتبه برفقة الفريق عثمان المهدى رئيس هيئة أركان حرب الجيش فى 25 مايو 1949 م عقب العودة من حرب فلسطين لتحذيره من نشاطه مع جماعة الإخوان المسلمين , وكان إنضمام عبد الناصر إلى جماعة الإخوان المسلمين مجرد مرحلة من مراحل كفاحة المرسوم لتحقيق الأمل الذى يراوده والذى كرس حياته من أجل تحقيقه , فلم يلبث أن نجح فى إجتذاب مجموعة من ضباط الجيش المنضمين مثله غلى صفوف الإخوان وشكل منهم فى سبتمبر 1949 م نواة التنظيم الذى عرف فيما بعد بإسم تنظيم الضباط الأحرار , والذى أنفصل منذ ذلك التاريخ بإسم تنظيم الضباط الأحرار , والذى أنفصل منذ ذلك التاريخ عن صفوف الإخوان , ولم تعد للجماعة عليهم أيه وصاية او توجيه .

وعندما أصبح إنضمام الضباط إلى تنظيم الأحرار لا علاقة له بمبادئ الإخوان المسلمين , إنضم إليه الكثيرين من مدارس فكرية ومذاهب مختلفة تباينت من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار , ورغم هذا الإختلاف العقائدى فقد كان تجمعهم وحدة الهدف الوطنى الذى تمثل فى المبادئ الستة التى أعلنت فى منشورات الضباط الأحرار "

" وكان أصرار عبد الناصر وأعضاء لجنة القيادة التى سميت باللجنة التأسيسية على عدم خضوع التنظيم لوصاية أو توجيه أحد من خارج الجيش سبباً فى سقوط عضوية المقدم عبد المنعم عبد الرؤوف العضو الثانى بعد عبد الناصر المؤسسين التنظيم .. لإلتزامه وإرتباطه بجماعة الإخوان المسلمين بدلاً من تنظيم الضباط الأحرار , ورغم إخراج المقدم عبد الرؤوف من قيادة التنظيم حرص عبد الناصر على الإحتفاظ بصلات وثيقة وصداقات شخصية مع بعض أقطاب الإخوان المسلمين , كما حرص على أن يظل التعاون قائماً بينهما , أملاً فى مؤازرة جماعة الإخوان المسلمين لحركة الجيش عند قيامها , وكان ذلك هو السبب الذى دفعه للأتصال بالإخوان لإخطارهم بموعد الحركة قبل أيام من قيامها طلباً لتأيدهم .. وكانت جماعة الإخوان هى الهيئة المدنية الوحيدة التى أخطرت بموعد الحركة عن طريق عبد الناصر شخصياً "

************************************************** ******************************************

المـــــــــــراجع

(1) مجلة المصور : العدد 3015 الصادر فى 23 من يوليو لسنة 1982 م .. - راجع أيضاً وثائق للتاريخ الكنيسة وقضايا الوطن والدولة والشرق الأوسط - الجزء السادس - بقلم الأنبا غرغوريوس أسقف عام للدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية والبحث العلمى - منشورات أسقفية الدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية والبحث العلمى طبع سنة 1994 م - دار الجيل للطباعة - 14 قصر اللؤلؤة - الفجالة جمهورية مصر العربية ص 95 - 99

************************************************** *******************************

التمويل المالى للأخوان المسلمين

سبق أن ذكرنا أن الجماعة تشترط على كل أخ عضو بها أن يدفع من ماله الخاص 8% من دخله إجباريا تبرعا للجماعة. إلا أن هناك أنشطة غير قانونية ملتوية محلية وعالمية ولنعطى للقارئ فكرة عن مدفوعاتها فقد صرفت جماعة الإخوان المسلمين على مرشحيها وعددهم 150 فى إنتخابات عام 2005 م ما بين 250 إلى 500 مليون جنية مصرى لأن الإنتخابات تكلف الفرد ما بين على أقل تقدير 5 مليون جنيه .

فمن أين تحصل هذه الجماعة على أموالها : بالإضافة إلى ما سبق فإن هناك معارض التى سيطرت عليها شركات المهندس خيرت الشاطر النائب الثانى للمرشد العام، التى تخصصت فى إقامة معارض للسلع المعمرة فى النقابات المهنية ؟! نقابتى المهندسين والأطباء ولأن عدد الأعضاء بهما يجاوز المليون كان المكسب كبيرا جدا للناشط الإخوانى، هذا فضلا عن المعارض التى تقام فى الأندية الخاصة بنقابات المهندسين والأطباء التى احتكرها رجال أعمال إخوان

ولكن ما تحصل عليه الجماعة فى داخل مصر لا يفى بمتطلباتها فهى تعتمد على دعمها كلياً على أموال تأتيها من الخارج

** من دعم خفى من رجال أعمال مصريون ينكرون دائما صلتهم بالجماعة ،

** البعض الآخر من التنظيم الدولى للجماعة الذى يحدد نسبة كبيرة للتنظيم الأم فى مصر،

** البعض الآخر من خلال إخوان أمريكا والدول الغربية وأستراليا التى شاهدت خلايا نائمة فى هذه الدول منذ الستينات حينما هربوا من بطش جمال عبد الناصر فى حادث المنشية

** هذا بخلاف الاستثمارات الإخوانية فى بعض البنوك الأمريكية هذه البنوك يديرها «يهود» ،

** إقامة شركات فى البلاد العربية وفى دول آسيوية ! ،

** وهذه الجماعة لا يهمها أقتصاد مصر فقد اتجه الإخوان لشركات توظيف الأموال ودخلوا بأموال التنظيم فى شركات عبداللطيف الشريف واستثمر فيها الإخوان أموالهم بداية من الثمانينيات ، وكان هناك نوع من الاطمئنان على أموالهم لوجود من يحميها وينقل للجماعة كل المخاطر التى من الممكن أن تحيط بشركات الشريف، حيث كان المستشار الاقتصادى لهذه الشركات «إسماعيل الهضيبى» المحامى وهو الأخ الأصغر للمستشار مأمون الهضيبى مرشد الجماعة السابق فكان الإخوان يستثمرون فى شركات توظيف الأموال ما يجنونه من أرباح من إقامة معارض السلع المعمرة فى النقابات المهنية. عندما فطنت الدولة لمخالفات شركات توظيف الأموال وواجهتها سحب الإخوان أموالهم بالكامل من شركات الشريف، وكانوا أحد الأسباب فى توريط الشريف وعدم قدرته على سداد مستحقات المودعين، وعندما طلب من الإخوان جدولة حصولهم على حقوقهم حتى يتمكن من رد أموال باقى المودعين رفضوا ذلك بشدة بعد معلومات أكدها لهم إسماعيل الهضيبى . بعد فضيحة الإخوان - الشريف

** وقام الإخوان المسلمين إافتتاح أسواق لها فى مدينة دبى ودخل الشاطر كشريك لبعض رجال الأعمال الكبار فى دول الخليج، وبالتحديد فى دبى وقطر، وهما حاليا المكانان الرئيسيان اللذان يستثمر فيهما الإخوان أموالهم. وتتم إدارة مال الإخوان عن طريق خيرت الشاطر وحسن مالك أحد قيادات الإخوان الحاليين من خلال المضاربة فى البورصات العالمية وفى مدينة دبى على وجه التحديد عن طريق شركة عالمية لإدارة المحافظ المالية ويضخ سنويا «إخوان مصر» فى هذه الشركة ما يوازى 100 مليون دولار ،ولا تتم المضاربة على إجمالى المبلغ، بل هناك أقسام منه جزء للاستثمار فى المبانى والعقارات وأسهم فى شركات وجزء آخر موضوع فى أحد البنوك الفرنسية الكبرى فى دبى باسم بعض قيادات الإخوان فى الخليج العربى، ويتحكم ألأخوان فى هذه الأموال من توكيل لإدارة الأموال والسحب منها صادر لعدد من الإخوان بعضها معروف إعلاميا ، والبعض الآخر مجهول لكل واحد من حملة التوكيلات الحق فى إدارة الأموال والسحب منها هذا الجزء مودع فى البنوك تحت بند «الإيداع المطمئن» وجزء آخر فى البورصة والباقى يجرى استثماره فى شركات الكمبيوتر والهدايا وشركات الإلكترونيات بصفة عامة.

** وهم يحاولون رفع المستوى المالى لجماعات الإخوان المسلمين فى جميع الدول عن طريق التجارة فأنشأ حسن مالك شركة تهدف إلى استيراد الأثاث من تركيا أطلق عليها اسم «شركة استقبال» حتى أصبح وكيل الجانب التركى فى مصر ويتم من خلالها غسل أموال الإخوان فى عمليات استيراد وتصدير مشروعة.

** وقام أيضا عدد كبير من رجال الأعمال الإخوانيين إلى الاتجاه لليابان، حيث استثمروا جزءا من أموال الجماعة عن طريق شراء آلاف الأسهم فى إحدى الشركات الكبرى المتخصصة فى السيارات والأجهزة الكهربائية فى نفس الوقت. بعدها وجد الإخوان أن الاستثمار فى مجال السيارات يدر ربحا طائلا،

** وفى كوريا جهوا جزءا كبيرا من أموالهم لشراء أسهم من شركة «دايو» الكورية، وأوعز بعض رجال الأعمال من الجماعة المحظورة باستثمار أموالهم عبر وسطاء من «إخوان الأردن» بشراء عدد كبير من أسهم شركة دايو أثناء تعرض الشركة لأزمة مالية طاحنة فى منتصف التسعينيات ، وكانت على وشك الإفلاس وبيعها لشركة أخرى حتى تدخل إخوان الأردن بأموال إخوان مصر. يقدر إجمالى استثمارات الإخوان والأموال التى يتم ضخها فى هذه المشروعات بما يوازى 100 مليون دولار،

ومنذ سنوات أعلن الإخوان أن أموالهم فى بنوك عالمية مثل سوسيتيه جنرال وبارى باهى بفرنسا، والمفاجأة أن أصحاب هذه البنوك من اليهود!! معظم أموال الإخوان سواء الجماعة المحظورة فى مصر أو التنظيم العالمى مودعة فى بنوك غير إسلامية، أما بنك التقوى فى جزر الباهاما فلم يعد هو الوحيد الذى يتعامل معه الإخوان

هذه الأموال التى لا يمكن حصر نشاطها أو معرفة مقدارها يتم تمريرها من الخارج مباشرة، بحيث تسدد حصة من كل أعضاء العالم لدعم التنظيم الأم فى مصر، ويتم ترحيلها مباشرة إلى أوجه الاستثمارات فى الخارج، وبالتحديد فى عواصم المال الذى يتم فيها غسل مال الإخوان، وهى دبى وقطر وكوريا واليابان، كما أن هناك فروعا للتنظيم معفاة من دفع الحصة المقررة عليها فى الدول الفقيرة فى أفريقيا وتتحمل الدول الغنية دفع الحصة عنهم.

وأخيراً يمكن القول على أنه هناك علاقة خفية بين الجماعة فى مصر وإخوان أمريكا خوفا على التنظيم الأمريكى من أن يفتضح أمره، رغم أنه تنظيم مشهور وعالمى عبر مؤسستين هما «ماس Mas» وهى المؤسسة الشرعية الممثلة لجماعة الإخوان هناك، ومؤسسة الشباب المسلم وهذه العلاقة متمثلة فى أنهما تدفعا اشتراكها السنوى فى التنظيم العالمى، بالإضافة إلى المساعدات المالية بين كل فترة لجماعة الإخوان فى مصر.

** تبرعات بالملايين من رجال الأعمال للأخوان المسلمين وهم رجل الأعمال صفوان ثابت صاحب شركات جهينة وهو صهر المستشار مأمون الهضيبى، وكذلك عبدالمنعم سعودى وآل سعودى رئيس اتحاد الصناعات السابق وصاحب توكيل شركة نيسان للسيارات فى مصر وآل الحداد أشهر المستثمرين فى مجال مستلزمات مواد البناء وكل ما هو عقارى وأحد الشركاء الرئيسيين فى معرض «إنتربيلد» الذى يقام سنويا فى أرض المعارض لمستلزمات البناء الحديث وغيرهم من رجال الأعمال داعمى الجماعة المحظورة.

** خيرت الشاطر وحسن حتى أصبحا شريكين هو صاحب رأس المال والشاطر يدير الشركة التى أطلقوا عليها اسم «سلسبيل» حتى تم إلقاء القبض عليهم فى القضية المعروفة باسم الشركة، ومن بعدها أبعد الإخوان حسن مالك عن أية مسئولية تنظيمية وجعلوه متفرغا للمشروعات الاقتصادية والصفقات الرابحة.[/b][/b]

الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على سيد المرسلين و على اله و سلم
السلام عليكم

جزاك الله اخي بوسلماني و جعل كل اعمالك في ميزان حسناتك

اخي بوسلماني ليس كل ما يعرض في المنتديات يؤخذ و خاصة اذا كتب موضوع بلا مراجع و الحمد لله الجماعة لها موقها الرسمي و ناطقيها الرسميين

*هل يعقل ان حركة كجماعة الاخوان المسلمين بلوائح الاربعينيات
* أي لائحة تنص على " أما لجنة الأخوات فهى للنشاط الداخلى باعتبار أن عضويتها تقتصر على زوجات أعضاء الجماعة المحظورة "
*" فمن أين تحصل هذه الجماعة على أموالها " كان من الأجدر طرح هذا السؤال على المعنيين بدل التأويل و الظن
*" فهى تعتمد على دعمها كلياً على أموال تأتيها من الخارج "، " البعض الآخر من التنظيم الدولى للجماعة الذى يحدد نسبة كبيرة للتنظيم الأم فى مصر " من أين للكاتب بهذه المعلومات
*" هذا بخلاف الاستثمارات الإخوانية فى بعض البنوك الأمريكية هذه البنوك يديرها «يهود» ،" اما هذه الأخيرة فما عسانا إلا أن نقول لكاتب الموضوع ما قال ربنا في كتابه العزيز الحكيم "و لا تقفوا ما ليس لك به علم ،إن السمع و البصر و الفؤاد كل أولائك كان عنه مسؤولا"
و في الاخير ليس لي الا ان اقول لكاتب الموضوع -وليس لاخي بوسلماني-حسبنا الله و نعم الوكيل
اللهم من اراد بديننا و دعوتنا و دعاتنا خيرا فوفقه لكل خير ومن اراد بهم شرا فاجعل كيده في نحره و تدبيره في تدميره يارب العالمين
و الله اكبر و لله الحمد
سأظل للاخوان جسرا ليعبروا *** حتى اوسد في التراب و اقبر

بارك الله فيك أخي كريم على هذا الرد

وبارك الله فيك أخي بوسلماني على النقل

والله أنا من رئي أنا هذا النقل فيه فيدة لكي تتضح الحقيقة

أما بالنسبة لأموال الجماعة

فهيوالحمد لله فاتحها ربي عليهم والحمد للله

فمن الإخوان من أصحاب البنوك والملياردار وغيرهم

فلماذا يكون مصدرها من مكان آخر

فهاذا أمر غير منطقي

السلام عليكم
جزاك الله اخت زينب على الرد
كند اود ان تكون الردود بقوة لان الهدف من وجودنا في هذا المنتدى هو توحيد المفاهيم لكن ...
الا اني دائما في انتظار ردود الاعضاء الاخرين
اللهم كما ألفت بين قلوب المهاجرين و الانصار ألف بين قلوبنا انك عزيز حكيم أمين يارب العالمين
و الله اكبر و لله الحمد

» أقدم لائحة للحج لدى الإخوان المسلمين
» أثّر فيّ كثيرا ... فلم قصير عن الإخوان المسلمين .........
» الرسالة الأسبوعية للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين
» شهادة المستشار فتحي لاشين حول انتخابات الإخوان المسلمين الأخيرة
» من هم الإخوان المسلمون ؟