منتدى أنصار الدعوة والتغيير


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
السلام عليكم ورحمة الله
يرجي التكرم بتسجبل الدخول من هنا اذا كنت عضو معنا
او التسجيل من هنا ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
وإن تواجه أي مشكل في الدخول أو التسجيل إتصل بنا على
nahnah1990@hotmail.com
skype أو على
baraa500

أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  P6121511

منتدى أنصار الدعوة والتغيير


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
السلام عليكم ورحمة الله
يرجي التكرم بتسجبل الدخول من هنا اذا كنت عضو معنا
او التسجيل من هنا ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
وإن تواجه أي مشكل في الدخول أو التسجيل إتصل بنا على
nahnah1990@hotmail.com
skype أو على
baraa500

أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  P6121511

منتدى أنصار الدعوة والتغيير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أنصار الدعوة والتغيير

ممثلي الإخوان المسلمين في الجزائر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الشيخ مصطفى بلمهدي

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لماذا نصعب على أنفسنا الطريق ؟
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالأحد فبراير 03, 2013 1:16 pm من طرف أبو مسلم خالد المصري

» إلى الآن لم نشعر بتغير الدعوة.
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالأحد فبراير 03, 2013 12:57 pm من طرف أبو مسلم خالد المصري

» جماعة الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف يتقنونه بالأموال ... والآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر يتقنونه بالأجر
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالأحد فبراير 03, 2013 12:50 pm من طرف أبو مسلم خالد المصري

» حفلات طيور الجنة في مصر 2012
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالجمعة أغسطس 10, 2012 2:57 pm من طرف بنوتة مصرية israa

» رجاء البنا تنتظر ترحيبكم فهل من مرحب ؟
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالإثنين يوليو 23, 2012 2:51 pm من طرف المحامي علي الصياء

» لم يهرب مثل بن علي ولم يسجن كمبارك
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالأربعاء يونيو 20, 2012 1:21 pm من طرف احمد رجب

» مواعظ الرّجل الحكيم في تبيان الّنهج القويم
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالثلاثاء مايو 08, 2012 12:45 pm من طرف أبو شهد

» حركة مجتمع السلم المدرسة
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالإثنين فبراير 20, 2012 6:05 am من طرف lakhdar

» بشائر الفضل الإلهى فى العقيدة
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالإثنين فبراير 13, 2012 9:50 am من طرف نور فؤاد

» الدعاء بظهر الغيب لقيادة التغيير
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالأحد ديسمبر 18, 2011 2:28 pm من طرف اابو العابد

» القدس في العيون نفنى ولا تهون
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 2:35 pm من طرف اابو العابد

» [co سعيد[/color=orange]عام هجري جديد بثوب عربي ربيعيlor]
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالأحد نوفمبر 27, 2011 12:53 pm من طرف الدعوة والتغيير*اسطاوالي*

مخطط لتقسيم الأقصى

أدعم الشيخ القرضاوي
موقع كتائب عز الدين القسام
تضامن مع الأسري
المخيم الوطني للفتات 2010
نساء من أجل فلسطين
أهم الجرائد الوطنية
أهم الجرائد الوطنية














أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كريم بن رمضان - 1846
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 
أنوار الإسلام - 1548
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 
سيف الإسلام - 483
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 
محب الإخوان - 423
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 
الدعوة والتغيير*اسطاوالي* - 375
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 
بوسلماني - 311
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 
زينب الغزالي - 301
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 
ريحانة الاقصى - 295
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 
أم هبة - 252
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 
الحركي - 231
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_rcapأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Voting_barأساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Vote_lcap 

 

 أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مستغانمي
عضو بارز
عضو بارز
مستغانمي


الولاية : مستغانم

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 139
عدد النقاط : 267
تاريخ التسجيل : 15/12/2010

أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Empty
مُساهمةموضوع: أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي    أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالأحد يناير 16, 2011 7:33 am

عبد الله الاشعل
" انطوى ملف الصراع العربي الإسرائيلي في مسيرته الطويلة على عدد من المغالطات والأوهام والأساطير ذات الطابع القانوني التي يتعين إيضاحها ولو من زاوية الإسهام الفقهي بعد أن عزت مسارات العمل في جبهة هذا الصراع الطويل.
الأسطورة الأولى، هي أن قرار التقسيم قصد به تقسيم فلسطين بين شعبين ودولتين حسبما نص عليه القرار. فالعرب رأوا في القرار غبنا فرفضوه، ولا جدوى الآن من استدراك مقولة ترى أن قبولهم منذ صدوره كان سيفوت كل ما جاء بعد ذلك من تطورات لصالح اليهود في فلسطين, أما اليهود فقد اعتبروه منحة من السماء وفسروه وفق المخطط الصهيوني وهو أنه أهم أداة تنفيذية نقلت المشروع من عالم الخيال إلى عالم الواقع.
وتشير مذكرات الساسة الإسرائيليين إلى أن هذه الأداة التجريبية هي أول احتكاك بين الادعاء الصهيوني في فلسطين، وبين قدرة الادعاء على الحركة على الأرض بين الفلسطينيين لدرجة أن بن غوريون لو كان حيا لمات فرحا لأنه توقع أن يموت المشروع كلما تقدم في الجسد العربي مهما كان ضعفه وهيمنة الغرب على مقدراته.
ولم يكن بن غوريون يحلم بأن يرخي علم العروبة في مصر أسداله مؤذنا بالاستسلام أمام جسارة المشروع الذي ازداد قوة وحيوية كلما التهم المزيد من الإرادة العربية, تماما كأسماك القرش التي تزداد توحشًا وولغا في دماء الضحايا أو فيروس الإيدز الضعيف الذي يجد قوته في انهيار مناعات الجسم أمام تقدمه.
فالقرار لم يكن تقسيمًا حقيقيًّا ولكنه تظاهر بالتقسيم وهو يضمر كل فلسطين، ولذلك قال اليهود إن قيمة القرار هو أنه وثيقة اعترف فيها العالم أخيرًا وبعد جهود وعقود بأن فلسطين هي وطن الشعب اليهودي، أما إزاحة الفلسطينيين فهي مسألة وقت مع التخطيط والعمل لتحقيق هذه النتيجة، في محاولة لإعادة رسم خريطة المنطقة كلها بحيث تكون مستعدة لقبول إسرائيل محل فلسطين التي يطويها النسيان وتودع متحف تاريخ الأمم المنقرضة في العصور البائدة.
الأسطورة الثانية، هي أن الصراع بين العرب وإسرائيل هو صراع بين سرطان له مصادر قوته خارج المنطقة وبين منطقة لم تألف العمل سويًّا ضد السرطان إلا بتماسك مركز القيادة فيها وهو مصر والشام، ولذلك عمد المشروع إلى تحطيم مركز القيادة وضمان تمزقه وعدم التئامه، ولذلك يعد التفكير حول العلاقات السورية المصرية وفرص تحسنها تفكيرًا سطحيًّا مجتزأ إذا أغفل الحقيقة التي فهمها جيدًا هذا المشروع الصهيوني.
الأسطورة الثالثة، هي أن إسرائيل دولة عادية محتلة وأن معاملتها بموجب القانون الدولي تحرجها وتظهرها بمظهر الدولة العاصية مما يوقف تقدم المشروع ويعطي الفلسطينيين الأمل في العيش في فلسطين إلى جانبها. في ظل هذه الأسطورة ازدهرت ترسانة المصطلحات ونشطت آلاف الكائنات التي وظفت لتنفيذ هذه الأسطورة تارة تحت عنوان عملية السلام والمفاوضات وتارة أخرى تحت عنوان الدولة الفلسطينية، أو حل الدولتين.
لا تطيق إسرائيل أن ترى الفلسطينيين واسم فلسطين، ما دامت ترى أن اليهود هم أصحاب الأرض وأن يهود اليوم هو ورثة يهود الأمس ليس فقط في فلسطين ولكن في كل مكان عاش الأجداد فيه.
الأسطورة الرابعة، هي أن قرارات الأمم المتحدة هي الشرعية الكافية لاسترداد الحقوق الفلسطينية التي يتم اغتصابها كل يوم مع تقدم المشروع الصهيوني. ولذلك تجب إعادة فرز وتحليل هذه القرارات واستخدامها في الصراع القانوني إذا توفرت الإرادة السياسية، وبدونها فلا قيمة لأي تحليل أو توظيف، فحتى في هذه الحدود يمكن وقف المشروع الصهيوني ولكن الآفة الكبرى هي إدراك المشروع أن قوة اندفاعه ضد جسد عربي بقيادة مصر سوف تتداعى، ولذلك فإن التحكم في هذه القيادة هو أهم ضمان لاستمرار تقدم هذا المشروع، كما أن تفكيك الأوطان العربية خاصة مصر يضمن رسم الخريطة المطلوبة لقرون قادمة.
الأسطورة الخامسة، هي أن الإدارة القانونية وحدها للصراع لا تكفي بغير إرادة شاملة، كما أن مقاومة مصر وحدها بعد انفراط العقد العربي في عقود التيه العربي منذ عام 1979 هي مجرد بداية لصحوة عربية لإنقاذ عقل عربي أدمته جراح هذه العقود المظلمة، ولكن إحياء مصر نفسها أكبر معركة ضد هذا المشروع الغاشم.
الأسطورة السادسة، هي أن معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية هي بداية طريق السلام، لأنه في ظل طبيعة المشروع وسعيه الدؤوب إلى اصطياد مصر ونزع فتيل حيويتها في الجسد العربي وإعادة توزيع كرات الدم البيضاء والحمراء صدِّر لهذا الجسد سرطان قاتل يأكل بعضه بعضًا تحت ستار معاهدة السلام, ولاشك أن سلوك الحكومة المصرية إزاء هذه المعاهدة يقطع بأن مصر الرسمية التقمت الطعم وسرى في دمها المرض الخبيث.
ويترتب على ذلك سقوط كل المقولات التي لا يزال رموز المرحلة يرددونها بأن مصر جلبت السلام والعرب تقاعسوا، وأن مصر ضحت وغيرها خانوا وأنه آن الأوان لمصر أن تهتم بنفسها بعد أن نسيت الأخت الكبرى زينتها وفاتها قطار الزواج.
الأسطورة السابعة، هي أن القرارين 242، و338 هما أساس عملية السلام وأن الصراع بدأ بهما منذ عام 1967 وأنه لا يجوز النظر إلى ما قبلها. هذه الأسطورة روجها اليهود والعرب معا بغفلة منهم أو خديعة، لأن البدء بقرار مجلس الأمن 242 على أساس التسامح فيما سبق يعني إغفال قرار التقسيم الذي لا تريد إسرائيل العودة إليه بعد أن وصل قطار المشروع الصهيوني إلى محطات متقدمة داخل فلسطين والعالم العربي. ففي الرابع من يونيو/حزيران 1967 كانت إسرائيل قد التهمت خارج قرار التقسيم 21.5% إضافة إلى القرار فأصبح نصيبها 78%.
لهذا السبب فإنه من الفادح أن نردد أننا نريد دولة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية لأن ذلك يعني ببساطة التسليم بالتهام ربع مساحة فلسطين التاريخية والقبول بتسوية الانسحاب مما عداها مقابل علاقات معينة مع إسرائيل، والتسليم بأن القدس الغربية هي جزء من إسرائيل رغم أن طريقة الاستيلاء عليها لا تختلف عن طريق الاستيلاء على شرق القدس، فضلاً عن أن كل الوثائق الدولية لا تشير إلى شرق القدس إلا القرار 242 الذي كان يحدد الأراضي التي استولت عليها إسرائيل عام 1967، وهو لا يعني مطلقًا أنه بذلك يسلم لإسرائيل بالقدس الغربية حسبما زعمت إسرائيل. هذا الموقف سهل لإسرائيل أن تعلن –عبر الاستيطان والتهويد المباشر- أن القدس خارج دائرة المفاوضات.
الأسطورة الثامنة، هي أن المفاوضات مع إسرائيل هي طريق السلام الضامن لحقوق الفلسطينيين. فطبيعة المشروع تأبى هذا التفسير كما أنه إذا سلمنا بأن الأراضي الفلسطينية محتلة، وهو ما لم تعترف به إسرائيل، فلا يجوز مكافأة المحتل بالتفاوض معه على الانسحاب بمقابل، فالاحتلال غير المشروع يتطلب انسحابا غير مشروط.
أما في حالة إسرائيل فإن قوتها العسكرية والدبلوماسية والدعم الغربي والأميركي أوهم مصر بأن رد سيناء ولو منقوصة السيادة وفي دائرة المخطط الصهيوني يستحق كل ما جنته إسرائيل وخسرته مصر في هذه الصفقة التي أثبتت الأيام طابعها الكارثي على مصر أولاً والعرب بشكل عام.
الأسطورة التاسعة، هي أن أوسلو أعادت القضية إلى الساحة الدولية وأسقطت عن إسرائيل انفرادها بترديد الرغبة في السلام فالحساب الختامي واضح فيما آلت إليه حال فلسطين والعجز وصلت إليه السلطة بعد طول رهانها على حسن نية إسرائيل وحرص واشنطن على العدل في فلسطين.
الأسطورة العاشرة، هي أن كون السلام خيارا إستراتيجيا عند العرب كسب الساحة الدولية وسحب البساط من تحت أرجل إسرائيل في العالم والصحيح أن هذا السلام الإستراتيجي فهم عربيًّا على أنه وداع للصراع مع إسرائيل فأطفأ حاسة التوجس منها عند الحكومات وأشرعها عن الشعوب، بينما استغلت إسرائيل هذا الخيار الساذج وأدارت الصراع بأدواته التي تجيدها تاركة للعرب الحسرة والدهشة من براعة الكيان الغريب الذي يتغذى على الدم العربي كأسماك القرش.
الأسطورة الحادية عشرة، هي التناقض بين المواجهة القانونية ومنهج التسوية السلمية. وهذا هو الأخطر لأن العرب هربوا من المواجهة بهذه الصيغة المريحة وتوهموا أن التسوية تجلب السلام بقطع النظر عن مدى ما يتحقق من حقوق فلسطينية، فانفصل السلام عن الحقوق، وتراجع الدعم العربي للحقوق، مع تواصل الدعم المادي للبقاء تعويضًا عن الدعم الشامل في مواجهة لهذا السرطان.
بل إن الوهم وصل إلى حد أن الاعتقاد بأن أي مواجهة قانونية مع إسرائيل هي ضياع لفرص التسوية السلمية، فماذا يفعل العرب بعد أن أغلقت واشنطن هذا الملف وتركت الجميع في العراء يواجهون أقدارهم أمام توحش إسرائيل؟.
المصدر: موقع الجزيرة/ وجهات نظر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كريم بن رمضان
مشرف
مشرف
كريم بن رمضان


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1846
عدد النقاط : 2062
تاريخ التسجيل : 28/11/2009

أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي    أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي  Emptyالأحد يناير 16, 2011 12:54 pm

السلام عليكم
بوركت أخي مستغانمي
أحقر و أجبن خلق الله على وجه الأرض هم اليهود
يقول الله عزوجل في كتابه العزيز الحكيم "لا يقاتلونكم حميعا الا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميغا و قلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون"سورة الحشر(14)
و الله اكبر و لله الحمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أساطير في الصراع العربي الإسرائيلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هزيمة "العقل الإسرائيلي"
» الجيش الإسرائيلي وأزمة المواجهة
» الجيش الإسرائيلي سيضطر إلى تغيير خصائص عمله بعد صاروخ غزة
» تقدير الجيش الإسرائيلي : ليس هناك تصعيد في الجنوب وحماس المسيطرة
» العربي بلمهيدي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أنصار الدعوة والتغيير :: المحور الفلسطيني-
انتقل الى: